Hamza_artist
المذاهب الأدبية 13401713


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Hamza_artist
المذاهب الأدبية 13401713
Hamza_artist
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المذاهب الأدبية

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

المذاهب الأدبية Empty المذاهب الأدبية

مُساهمة من طرف °~¤«"§€Ñ!"»¤~° الإثنين 13 يوليو 2009 - 1:31

مقدمة :
قبل القرن السابع عشر لم تكن المدارس الأدبية معروفة بالشكل الذي هي عليه الآن ،أما اليوم فإننا نجد اتجاهات عدة للأدب ، وكل اتجاه عرف بمذهب خاص .
والمذاهب الأدبية هي تعبير عن حالات نفسية أوجدتها حوادث التاريخ وملابسات الحياة .
وإذا كانت المذاهب الأدبية كثيرة بدءا من المدرسة البدائية وحتى اليوم ، فان هناك مذاهب عمرت ردحا من الزمن ، ومازالت تظهر في إنتاجيات الفنانين ، ولكن مهما تعددت وكثرت التسميات تبقى الكلاسيكية والرومانسية أمي المذاهب الأخرى التي تفرعت عنها .
ـ فما هي الكلاسيكية ؟ متى ظهرت ؟ وعلى يد من ؟ وما هي مميزاتها ؟
وما هي الرومانسية ؟ومتى ظهرت ؟ وما هي مميزاتها ؟ ومن هم أعلامها ؟
و ما هي أهم المذاهب الأخرى التي عرفها تاريخ الأدب حتى يومنا هذا؟

المدرسة الرومانسية

المدارس الفنــية المدرسة الرومانسية تعتبر المدرسة كردة فعل ضد المدرسة الكلاسيكية التي كانت تقيد الفنان بالمحاكاه وتحول دون الخيال المبتكر و التعبير عن الانفعالات النفسية. ظهرت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، وفسرت إلى حد بعيد ذلك التطور الحضاري في ذلك الوقت، الذي ابتدأ مع تقدم العلم وتوسع المعرفة. وتعتمد الرومانسية على العاطفة والخيال والإلهام أكثر من المنطق، وتميل هذه المدرسة الفنية إلى التعبير عن العواطف والأحاسيس والتصرفات التلقائية الحرة، كما اختار الفنان الرومانسي موضوعات غريبة غير مألوفة في الفن، مثل المناظر الشرقية، وكذلك اشتهرت في المدرسة الرومانسية المناظر الطبيعية المؤثرة المليئة بالأحاسيس والعواطف، مما أدى إلى اكتشاف قدرة جديدة لحركات الفرشاة المندمجة في الألوان النابضة بالحياة، وإثارة العواطف القومية والوطنية والمبالغة في تصوير المشاهد الدرامية. ويؤمن فنان الرومانسية بأن الحقيقة والجمال في العقل وليس في العين، لم تهتم المدرسة الرومانسية الفنية بالحياة المألوفة اليومية، بل سعت وراء عوالم بعيدة من الماضي، ووجهت أضواءها على ظلام القرون الوسطى، ونفذت إلى ما وراء أسرار الشرق حيث الخيال والسحر والغموض، حيث تأثر الفنانون الرومانسيون بأساطير ألف ليلة وليلة. وكان من أهم وأشهر فناني الرومانسية كل من ( يوجيه دي لاكرواه ) و( جاريكو) فقد صور لاكوروا العديد من اللوحات الفنية ، ومن أشهرها لوحة الحرية تقود الشعب ،وفي هذه اللوحة عبر الفنان عن الثورة العارمة التي التي ملأت نفوس الشعب الكادح ، وصور فيها فرنسا على شكل امرأة ترفع علما ومعها الشعب الفرنسي في حالة أندفاع مثير وبيدها اليسرى بندقة ، وعلى يسارها طفل يحمل مسدسين ، وكأنه يقول لنا أن الغضب يجتاح نفوس عامة الشعب ، ومن أعماله أيضا خيول خارجة من البحر . اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية ، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور ، وهي لوحة غرق الميدوزا ، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة ، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطبيعة .
المدرسة الواقعية

الواقعية هي حركة نشأت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في ألمانيا.وتعنى الواقعية بتصوير الأشياء و العلاقات, بصورة واضحة كما هي عليه في العالم الحقيقي الواقعي...وبتصوير الجوهر الداخلي للأشياء, وليس الجنوح إلى الفانتازيا أو الرومانسية. وتمتد فترة الواقعية بين ثورة مارس 1848 الفاشلة, وبدايات حكم بسمارك. أي حوالي من 1850 إلى 1890. وقد شهدت هذه الفترة العديد من الاتجاهات الأدبية الأخرى التي كانت موجودة جنبا إلى جنب, مثل الطبيعية.

أهداف التعبيرية

على الرغم من الاختلافات الموجودة بين أدباء هذه الفترة, كانت هناك رغبة واحدة تجمع بينهم, وهي أن يصوروا الحياة في كتاباتهم بواقعية, ويقول فونتانه: "الواقعية هي انعكاس للحياة الحقيقية". وقد صاغ أوتو لودفيج مفهوم الواقعية بأن : "الواقعية تريد أن تعبر عن عالم تكون فيه العلاقات أوضح مما هي عليه في العالم الحقيقي, ولا بد من أن تعبر عن الجوهر الداخلي للأشياء".
• ونجد في أدب الواقعية تزايد التساؤل عن معنى هذا العالم, وعن معنى الحياة الإنسانية. كما نجد عند نيتشه الإحساس بالأزمة الفكرية وانهيار الحضارة. ومطالبته بالإنسان المتفوق في مقابل الإنسان الضعيف, حتى يستطيع تغيير العالم على ما هو أفضل. وذلك في كتابه الشهير "هكذا تكلم زرادشت".
• كان العالم البرجوازي هو المحور الذي دار حوله الأدب في تلك الفترة. وكان هناك اهتمام بتصوير الحياة اليومية لبسطاء الناس (كالفلاحين والعمال و الحرفيين). واتخذ أدب الواقعية الطبيعة كخلفية لأدبهم, مثل شتورم الذي صور الطبيعة في شمال ألمانياو بحر الشمال. و تيودور فونتانه الذي صور برلين و براندنبورج في كتابه"رحلات داخل براندنبورج".
• العودة إلى التاريخ ، كانت من بين الأساليب التي استعملها الأدباء الواقعيون. حيث تدور الأحداث في عصر يتماثل مع العصر الحاضر, فتكون للأديب حرية التعبير عن أفكاره, دون أن يتعرض للعصر الحاضر. وكان كل من ماير و شتورم من أشهر الأدباء الذين لجأوا إلى استخدام هذا الأسلوب التاريخي في قصصهم. مثل رواية ماير "آخر أيام هوتن" ورواية شتورم "فارس الحصان الأبيض". كما نجد الأسلوب نفسه عند كيللر في "روميو و جولييت في القرية" وعند رابه "تاريخ حارة شبيرلينج".
• تخلت الواقعية عن ضرورة انعكاس مشاعر الكاتب وموقفه الخاص في ما يكتب. فالعالم يجب أن يصور من دون أي محاولات للتفسير, ومن دون أي انحياز إلى موقف دون آخر, كلما أمكن ذلك.

أدب عصر الواقعية

كتب أدباء الواقعية المسرح و الرواية والأقصوصة Novelle و الشعر. إلا أن الرواية والأقصوصة كان لهما النصيب الأكبر من كتاباتهم.
• أما المسرح فلم ينجح أي كاتب واقعي في كتابة مسرحيات ناجحة باستثناء فريدريش هيبل, ومن أشهر مسرحياته "ماريا ماجدالينا" .
• أما الرواية, فتصور التوتر بين الفرد و العالم المحيط به. ومن أبرز من كتبوا الرواية ، السويسري جوتفريد كيللر و فلهلم رابه و فلهلم بوش و تيودور فونتانه.
• أما الأقصوصة, فكانت هي النوع الأدبي السائد في عصر الواقعية. زمن أبرز من كتبوا الأقصوصة, ماير و جوتفريد كيللر و تيودور شتورم.
• أما الشعر, فقد تحولت فيه القصيدة من وصف تجربة الذات المنعزلة عن العالم(كما في الرومانسية) ، إلى وصف تجربة الذات التي تدخل في صراع مع المحيط الذي تعيش فيه . وقد كتب أدباء عصر الواقعية الشعر, إلا أن من اشتهر منهم كشعراء هم هيبلو شتورم و ماير.

أدباء الواقعية


أدباء الواقعية
تيودور فونتانه
فريدريش هيبل
جوتفريد كيللر
كونراد فرديناند ماير
فلهلم رابه
جوستاف فرايتاج
تيودور شتورم
°~¤«
°~¤«"§€Ñ!"»¤~°
غالية مميزة

غالية مميزة

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 7377

جْــنــسِےْ• : انثى

بَــــلـــَـدِے• :

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 17734
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 04/07/2009

الأوسمة عضوة متميزة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المذاهب الأدبية Empty رد: المذاهب الأدبية

مُساهمة من طرف °~¤«"§€Ñ!"»¤~° الإثنين 13 يوليو 2009 - 1:36

المدرسة الكلاسيكية

مما لا ريب فيه أن الأدب العربي الحديث اتصل بالأدب الغربي قديمه وحديثه اتصالاً وثيقاً، وتأثر به تأثراً بالغاً قد يفوق تأثره بالأدب العربي القديم، كل ذلك عن طريق الاقتباس والتعريب والترجمة، واطلاع الأدباء العرب على الأدب الغربي في لغاته الأصلية، ويظهر ذلك من استحداث فنون أدبية جديدة في أدبنا العربي الحديث، أخذناها من الأدب الغربي كالملاحم والمسرحيات الشعرية، والمسرحيات التراجيدية والكوميدية.. وتقليد المذاهب الأدبية، كالكلاسيكية، والرومانتيكية، والرمزية.. وقبل أن ندخل في دراسة هذه المذاهب كل مذهب منها على حدة، ونلم به في شيء من التفصيل والبيان، لابد من الإشارة إلى أن النهضة الأدبية الأوروبية سعت منذ بزوغها إلى استلهام الأدب الإغريقي واللاتيني، وترسم منهجه وخطاه، واستغرقت في دراسته واستظهاره آثار أفلاطون.. وأرسطو، وهوميروس، وسوفوكليس، وشيشرون وغيرهم، وفي ظل هذه العناية الفائقة بآثار اليونان والرومان نشأ في أوروبا أول مذهب أدبي هو "الكلاسيكية"، ولكن هذا المذهب لم يكتب له الذيوع والانتشار إلا مدة محدودة، إذ قامت في إيطاليا وألمانيا وإنجلترا انتفاضات على هذا التقليد، وتمرد على تلك التبعية لآثار الإغريق والرومان، وبخاصة إذا عرفنا أن هذه الأقطار وأقطاراً أخرى كانت تسعى نحو الاستقلال والوحدة، وتنشد أدباً ذاتيا يعبر عن آمالها وآلامها وأفراحها وأحزانها، وهذا ـ بالطبع ـ أفضى بها إلى استحداث مذاهب أدبية جديدة غير الكلاسيكية. ولعل القارئ أدرك بنفسه الآن أن هذه المذاهب نشأت نتيجة لحالات نفسية وأوضاع اجتماعية سادت أوروبا.
ولن نستفيد من تلك المذاهب في أدبنا إلا إذا أحطنا بهذه الحالات والأوضاع، وألممنا بتلك الظروف التي نشأت في أحضانها، وهي ظروف تختلف اختلافاً بيناً عن ظروفنا وحاجاتنا الروحية والنفسية.
وبعد هذه التوطئة التاريخية يحسن بنا أن نتحدث عن هذه المذاهب مراعين في ذلك ترتيبها الزمني.



الكلاسيكية


مر بنا منذ قليل أن الكلاسيكية أول مذهب أدبي، نشأ في أوروبا بعد الحركة العلمية والنهضة الأدبية التي سادت أوروبا إبان القرن الخامس عشر من الميلاد، وتعد فرنسا الموطن الأول الذي نشأت فيه الكلاسيكية، ونمت وترعرت، ويحدد "لانسون" فترة وجودها في الأدب الفرنسي من عام 1549م حتى عام 1615م، ووضعت أصولها وقواعدها وأسسها حوالي عام 1630م، وذلك بظهور طائفة من زعماء هذه المدرسة من أمثال: شابلان، وأسكديري، والناقد بوالو.
والكلاسيكية في معناها اللغوي مشتقة من الكلمة اللاتينية: "كلاسيس Classis، وتطلق في الأصل على مجموعة من السفن الحربية أو التجارية،أي : "وحدة في الأسطول" ، كما تطلق ـ أيضاً ـ على: "الفصل الدراسي"، ويترجمها الأستاذ أحمد حسن الزيات بـ: "الاتباعية"، ولعل في ترجمته لها شيئاً من التجوز، وبخاصة إذا عرفنا اشتقاقها اللغوي، ولكنها ـ على أية حال ـ أدق معنى وأصدق دلالة من تفسيرها بالقديم أو التليد. أو ما رادف هذين من ألفاظ لسبب بسيط، وهو أن الاتباعية فيها إلماع إلى المنهج الذي تقيدت به الكلاسيكية كما سيأتي.
وعندما ظهرت الحركة العلمية في أوروبا، وذلك بعد نزوح علماء بيزنطة وأدبائها إلى إيطاليا، حاملين معهم المخطوطات الإغريقية واللاتينية القديمة، أخذ الأوروبيون يعملون على نشر تلك المخطوطات ودراستها، واستنباط خصائصها وقواعدها تلك التي أكسبتها الخلود والبقاء، مستضيئين في ذلك بكتابي أرسطو المشهورين: "الخطابة" و"الشعر"، وبقصيدة هوراس الشاعر الروماني الطويلة المسماة: "فن الشعر".
فالتراث اليوناني والروماني في الأدب والفن بصفة عامة هو التكئة التي اتكأت عليها الكلاسيكية منذ نشأتها، ومنه استمدت أصولها ومبادئها. ولكن يجب أن لا يغرب عن البال أن الأصول النظرية التي وضعها أرسطو هي التي تعد في نظر الكثيرين أصل الكلاسيكية، ومن المعروف أن أرسطو لم يتطرق في كتابه: "الشعر"، إلا إلى الملاحم والدراما، واهتم بالأدب التمثيلي بفرعيه: التراجيديا، والكوميديا.
وبذهب بعض الباحثين بناء على هذا إلى أن أغلب الأصول الفنية التي تعصبت لها الكلاسيكية كانت في الواقع الأصول الخاصة بالدراما والتراجيديا، بحيث نستطيع أن نقول: إن أصول الكلاسيكية تنحصر في الأدب التمثيلي، وهو الأدب الذي انصرفت إليه جهود الكلاسيكيين، وتميزوا به. ومن الخير أن نشير إلى تلك الجهود اللغوية، ومن ثم الجهود الفلسفية التي ساعدت على تأصيل هذا المذهب واكتماله.
في القرن السادس عشر من الميلاد تألفت جماعة من شعراء فرنسا بزعامة الشاعر: "روتسار 1524 ـ 1585م"، أطلقت على نفسها جماعة: "الثريا"، وعملت على إحياء اللغة وتجديد أساليبها، ومحاكاة النماذج العالية من أدب اليونان والرومان، وأصدر الشاعر "دي بللي" أحد أعضائها كتابه "دفاع عن اللغة الفرنسية" عام 1549م، هاجم فيه أولئك الذين يكتبون إلى الشعب الفرنسي باللاتينية، ويتجاهلون لغته التي تميزت معالمها، ونادى بالانصراف عن الموضوعات الشعرية التافهة، كالأدب الكنسي وأدب الفرسان، وضرورة الإقبال على الموضوعات الشعرية الجليلة التي أقبل عليها الإغريق والرومان.
ثم أتى بعده الشاعر الكبير "ماليرب 1555 ـ 1628م"، وكان له أثر بعيد في تهذيب اللغة وتطويرها، وامتاز شعره بالفخامة، والجزالة والرصانة، وإحكام النسج، واختار لشعره موضوعات جليلة ذات طابع إنساني، ولم يسمح لعاطفته الجياشة الفياضة أن تطغى على شعره، بل لاءم بينها وبين عقله، واستخف بما عمله "رونسان" وجماعته من الدعوة للأخذ باللغة الشعبية، وإغنائها بألفاظ جديدة، مبتكرة، أو مقتبسة. والأدب عند "ماليرب" إلهام وصنعة وموهبة ومعاناة، وهو يرى ـ أيضاً ـ أن لكل انفعال عاطفي أو نفسي وزنه ونبرته. وقد أعجب بهذه المعاني ورددها الشاعر والناقد الفرنسي الكبير "بوالو ـ 1636 ـ 1711مـ، في قصيدته الطويلة: "فن الشعر"، التي حاكى فيها هوراس في مطولته: "فن الشعر، أو خطاب إلى آل بيزون" ، وعلى هذا الأساس يمكن لنا أن نعد الشاعر "ماليرب" من رواد المذهب الكلاسيكي، في حين أن ما عمله رونسار وجماعته يعد في صميمه انشقاقاً على هذا المذهب.. ولو أن "رونسار" حاول أن يحيي فن الملاحم ـ وهو جزء من تراث الإغريق الأدبي ـ وذلك بإنشاء ملحمته المسامة "الفرنسياد"، التي يقص فيها البطولات وأعمال التضحيات التي أتى بها "فرانسوا" الأول في غزوه لإيطاليا، بسبب أن محاولته الملحمية تلك فشلت، بحيث لم تجد رواجاً بين الناس، حيث إن عصر الملاحم ـ فيما يبدو ـ كان قد ولى، الأمر الذي صرفه وصرف جماعته إلى الشعر الغنائي، والمناداة بأخذ لغة فرنسية جديدة مستقلة عن اللاتينية، ولا شك أن هذا بعيد كل البعد عن روح الكلاسيكية ومبادئها، لما سبق أن ذكرنا أنها تنحصر غالباً في الأدب التمثيلي.
وفي سنة 1634م أنشأ الكاردينال "دي ريشيليو" وزير الملك لويس الثالث عشر المجمع اللغوي الفرنسي، وقام هذا المجمع بوضع قاموس لغوي ترسم فيه خطوات الشاعر "ماليرب".
هذا عن الجهود اللغوية. أما الجهود الفلسفية، فتتمثل في جهد فيلسوفين عظيمين، رسما للأدب بفلسفتهما اتجاهاته الفكرية ، بعده فنّا له في الحياة الإنسانية رسالة سامية ، وآراء هذين الفيلسوفين تعد الوجه الحقيقي للكلاسيكية، وصنعت فلسفتهما وعاءً فكرياً نظرياً مجرداً لتحديد مسار هذا المذهب، والفيلسوفان هما "ديكارت 1596 ـ 1650م"، و"باسكال 1623 ـ 1662م".
ففي سنة 1637م أصدر "ديكارت" كتاباً في الفلسفة بعنوان: "خطاب في المنهج"، وفيه يقرر عدم التسليم بشيء ما لم يوضع تحت مجهر العقل، فيفحصه ويتحقق من وجوده، وذهب أيضاً إلى أن العقل هو الموصل الوحيد إلى الخير والمعرفة، وما يرفضه العقل يجب علينا أن نرفضه، وهو في هذا يذهب مذهب المعتزلة، الذين يحكمون عقولهم فيما يعرض لهم، وهو صاحب المبدأ المشهور "أنا أفكر، فأنا إذا موجود"، ومبدأ "الشك أساس اليقين". وإنصافاً للحقيقة التاريخية لابد من أن أشير إلى أن مبدأ "الشك أساس اليقين"، كان أحد المبادئ التي بنى عليها المعتزلة مذهبهم، وعنه صدرت ما أثر عنهم من مناظرات ومجادلات ـ كما هو معروف ـ في "علم الكلام"، وقد طبق الجاحظ هذا المبدأ تطبيقاً عمليا في كتابه المشهور "الحيوان"، وبه أخذ الدكتور طه حسين في دراسته للشعر الجاهلي.
فالعقل عند ديكارت يكبح أهواء النفوس، والنزعات الضارة، والإرادة تدفع إلى العمل الخير النافع. ولقد تأثر كثير من الأدباء في إنتاجهم الأدبي بفلسفة ديكارت، ويرى النقاد أن ذلك ماثل بصفة خاصة في مآسي كورني.
وكما اعتمد ديكارت على العقل، فإن باسكال اعتمد عليه أيضاً، فالعقل عنده نقطة البداية، كما أنه نقطة النهاية، ويبدو ذلك واضحاً في كتابيه "الريفيات" ، و"الأفكار"، وقد امتاز بأسلوب منطقي ساحر جذاب ـ وبخاصة في كتابه الريفيات ـ وهذا ماجعل فولتير "1694 ـ 1778م"، يثني على هذا الكتاب، ويصفه بأنه نموذج حي من سطوة المنطق، وحرارة العاطفة، وكان موضوعياً في كتاباته، يسعى إلى تمثيل الحق والخير والجمال، وهذا المذهب هو الذي قامت عليه الكلاسيكية، وباسكال في أدبه ينحو منحى أرسطو اليوناني، وهوراس الروماني، في حين أن الأدب يجب أن تتوافر فيه الفائدة واللذة الفنية.
ثم ماذا عن الكلاسيكية من الناحية الفنية بعد أن ألممنا بها من الناحية التاريخية، ثم هل تقيد الكلاسيكيون بالموضوعات والأصول الفنية التي وضعوها؟ هذا ما أحاول الإجابة عنه الآن :
بالنسبة للأصول الفنية يمكن إجمالها في النقاط التالية: *//يتبع//*
°~¤«
°~¤«"§€Ñ!"»¤~°
غالية مميزة

غالية مميزة

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 7377

جْــنــسِےْ• : انثى

بَــــلـــَـدِے• :

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 17734
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 04/07/2009

الأوسمة عضوة متميزة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المذاهب الأدبية Empty رد: المذاهب الأدبية

مُساهمة من طرف °~¤«"§€Ñ!"»¤~° الإثنين 13 يوليو 2009 - 1:37

1 ـ محاكاة الأقدمين، وأول من أخذ بها الشاعر الفرنسي رونسار.
2 ـ الاعتماد على الصنعة والإلهام معاً في الأدب والفن، لأن اعتماد الأديب على الموهبة وحدها يحرمه من الأصالة الفنية التي لا تتوافر إلا بالبحث المضني في أغوار النفس.
3 ـ الاعتراف بسلطان العقل الواعي، الهادئ المتزن الذي يكبح الغرائز والعواطف الثائرة.
4 ـ إلتزام الحيدة في محاكاة الطبيعة، وإنطاق أبطال المسرحيات بما يدور في خواطرهم وعقولهم.
5 ـ الاتجاه إلى الأدب الجماعي الإنساني، وعدم اشتغال الأديب بأحاسيسه الخاصة ومشاعره الذاتية.
6 ـ جودة الصياغة اللغوية، والحرص على فخامة الأسلوب وجزالته من غير تكلف، ولا زخرفة.
مر بنا في موضع سابق أن الكلاسيكية اتجهت نحو الأدب الموضوعي، وهذا يشمل فيما يشمل القصة والمسرحية، ولكن لما كان اليونان والرومان لم يتركوا قصصاً، بل تركوا مسرحيات، فقد توافر الكلاسيكيون على الفن المسرحي يكتبونه شعراً، والتزموا بالاتجاه اليوناني والروماني القديم، من حيث الأصول العامة، والموضوعات وطريقة المعالجة، واختيار الشخصيات، بل لقد جمدوا من حيث بقاء مسرحياتهم على ما سموه "مشاكلة الحياة" ؛ لأن المسرح عندهم لا يعدو أن يكون مجهراً للحياة أو مرآة لها، وقد اقتضاهم ذلك أن يتوافر لمسرحياتهم ما سموه بالوحدات الثلاث: وحدة المكان، ووحدة الزمان، ووحدة الموضوع. ولهذا فإن مسرحياتهم لا تتناول حياة شخصية بأكملها، بل تتناول أزمة محددة في حياة تلك الشخصية، وورثوا أيضاً عن الإغريق والرومان تقسيماً دقيقاً لفنون المسرح تقيدوا به والتزموه، ففنون المسرح عندهم تنقسم قسمين:
1 ـ التراجيديا: وهي المسرحية الجادة النبيلة التي تثير الشفقة والخوف، وأسلوبها سام رفيع، وشخصياتها من الملوك والأمراء، وعند اليونانيين القدامى كانت شخصياتها من الآلهة، وأنصاف الآلهة كما يزعمون.
2 ـ الكوميديا: وهي مسرحية هزلية تثير الضحك توضع للتسلية، أو للنقد السياسي والاجتماعي، أو لتصوير العيوب النفسية والاجتماعية ومحاولة إصلاحها، وشخصياتها تؤخذ ـ غالباً ـ من عامة الشعب.
ولكن هذا التقسيم الكلاسيكي، والتقيد به لم يدم طويلاً، بل أخذ في التضعضع، ثم في الانهيار بفعل تقدم الإنسانية، ونمو ثقافتها، وتغير أوضاعها الاجتماعية، وأنكر الأدباء والمفكرون على الكلاسيكية أن تلتزم في الفن المسرحي المأساة والملهاة فقط، واحتجوا بأن الحياة في صميمها ليست مأساة، وليست ملهاة، وإنما يبكي الناس ويضحكون في أزمات أو فترات طارئة، لذلك ربما وجدت مسرحيات لا تبلغ حد المأساة كما لا تبلغ حد الملهاة، لذلك نشأت ما أطلقوا عليه الدراما الدامعة، وهي بالطبع غير مفجعة، ولا محزنة، وما سموه أيضا بالماريغودية، وهي تقوم على الدعابة المهذبة والنكتة اللطيفة.
وإن كان الأدباء لم يحطموا الكلاسيكية تحطيماً كاملاً، فإنهم توسعوا في موضوعاتها، ولم يتقيدوا بجميع أصولها، أما انهيارها وتحطمها وسقوطها، فحصل بعد ظهور الرومانسية، وذلك في القرن التاسع عشر الميلادي. وقد ترددت في أدبنا العربي لفظة الكلاسيكية وكلاسيكي فيقال: هذا أدب كلاسيكي، أو هذا أديب أو شاعر كلاسيكي النزعة بمعنى أنه قديم، أو يسير على نهج القدماء ويترسم خطواتهم، وبذلك تنطبق لفظة الاتباعية على ما نعنيه في هذا المقام.
وإذا أخذنا بهذا التفسير، فيمكن لنا أن نعد جميع الشعراء العرب القدامى كلاسيكيين، ولكن في هذا الاعتبار شيء من عدم الدقة، إذ لا ينطبق هذا الحكم على أولئك الشعراء الذين حاولوا استحداث أوزان جديدة، أو لم يتقيدوا بما تقيد به العرب من مطالع القصائد، أو لم يحكموا عقولهم الهادئة المتزنة فيما ينظمونه من شعر، إذن فالقدم أو الحداثة لا يصلحان أبداً مقياساً نحكم بهما على هذا الشاعر بأنه كلاسيكي، أو غير كلاسيكي. وفي رأيي أن شاعراً مثل ابن زيدون أو مثل أبي نواس، أو مثل ابن دراج، أو أبي العتاهية، لا يمكن أن نطلق عليهم كلاسيكيين لاعتبارات فنية، فشعر الشعراء الثلاثة الأول أقرب إلى الرومانتيكية، والرابع لم يتقيد بأوزان العروض في بعض الأحيان.
على أن أدبنا العربي الحديث ظفر بمجموعة طيبة من الشعراء الكلاسيكيين، ويأتي في مقدمة هؤلاء من مصر: محمود سامي البارودي، وأحمد شوقي، وإسماعيل صبري، وحافظ إبراهيم، وعزيز أباظة، ومن العراق: محمد مهدي الجواهري، ومحمد رضا الشبيبي، ومعروف الرُّصافي، وعبدالمحسن الكاظمي. ومن سورية: شفيق جبري، وخير الدين الزركلي، ومن بلادنا: محمد بن عثيمين، وأحمد بن إبراهيم الغزاوي، وعبدالله بن خميس.
وتعد مسرحيات شوقي الشعرية، ومن بعدها مسرحيات عزيز أباظة، تقليداً أصيلاً للكلاسيكيين الأوائل، إلا أن تلك المسرحيات الشعرية إنما تكتب الآن للقراءة فقط دون التمثيل على خشبة المسرح، نظراً لسمو لغة الشعر عن أذهان الكثير من المشاهدين، ونظراً لما يقيد به الشعر المسرحية من قيود يمنعها من الحركة والتنويع والاتساع في عرض المشاهد.
والمجال لا يتسع لإيراد أمثلة شعرية كلاسيكية، ومن أراد الاطلاع على نماذج منها فليرجع إلي شعر أي شاعر من هؤلاء الشعراء الذين سبق ذكرهم آنفاً.
°~¤«
°~¤«"§€Ñ!"»¤~°
غالية مميزة

غالية مميزة

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 7377

جْــنــسِےْ• : انثى

بَــــلـــَـدِے• :

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 17734
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 04/07/2009

الأوسمة عضوة متميزة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المذاهب الأدبية Empty رد: المذاهب الأدبية

مُساهمة من طرف °~¤«"§€Ñ!"»¤~° الإثنين 13 يوليو 2009 - 1:40

المدرسةالسيريالية


نشأت المدرسة السيريالية الفنية في فرنسا، وازدهرت في العقدينالثاني والثالث من القرن العشرين، وتميزت بالتركيز على كل ما هو غريب ومتناقض ولاشعوري. وكانت السيريالية تهدف إلى البعد عن الحقيقة وإطلاق الأفكار المكبوتةوالتصورات الخيالية وسيطرة الأحلام. واعتمد فنانو السيريالية على نظريات فرويد رائدالتحليل النفسي، خاصة فيما يتعلق بتفسير الأحلام.


وصف النقاد اللوحاتالسيريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكاراللاشعورية والإيمان بالقدرة الهائلة للأحلام. وتخلصت السيرالية من مبادئ الرسمالتقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة ببعضها البعض لخلق إحساس بعدمالواقعية إذ أنها تعتمد على الاشعور.


واهتمت السيريالية بالمضمون وليسبالشكل ولهذا تبدو لوحاتها غامضة ومعقدة، وإن كانت منبعاً فنياً لاكتشافات تشكيليةرمزية لا نهاية لها، تحمل المضامين الفكرية والانفعالية التي تحتاج إلى ترجمة منالجمهور المتذوق، كي يدرك مغزاها حسب خبراته الماضية.


والانفعالات التيتعتمد عليها السيريالية تظهر ما خلف الحقيقة البصرية الظاهرة، إذ أن المظهر الخارجيالذي شغل الفنانين في حقبات كثيرة لا يمثل كل الحقيقة، حيث أنه يخفي الحالة النفسيةالداخلية. والفنان السيريالي يكاد أن يكون نصف نائم ويسمح ليده وفرشاته أن تصورإحساساته العضلية وخواطره المتتابعة دون عائق، وفي هذه الحالة تكون اللوحة أكثرصدقاً.
والسريالية هي وليدة المحنة النفسية والفكرية التيأعقبت الحرب العالمية الأولى، وقد بدأت بنجاة بعض من الفنانين والكتاب والشعراءكانوا قد اشتركوا في الحرب وذاقوا أهوالها، ولم ينجحوا في التخلص من القلق الذيأصبح ملازمًا لهم من أثر الحرب، وخرج هؤلاء من الحرب ليجدوا أن العالم يسير من جديدوكأن شيئًا لم يحدث، ولعل عودة الحياة لسيرها المعتاد هو الذي أصابهم بالدهشة،فلازال دوي القنابل في أذهانهم يصمها ويسدها؛ فتجمع هؤلاء الشعراء والأدباءوالفنانين في باريس وبدأت ثورة السريالية بقيادة الشاعر أندريه بريتون في عالم الفنوالأخلاق والأدب.


يقول بريتون في كتاب: "الخطوات الضائعة" إن واحدًا منالمثقفين أو المفكرين لم يكن في مستوى أحداث 1914م، 1918م، فقد كانت الأحداثتَلْطِمُ المفكرين كما تلطم الأمواج الهائلة سفينة صيد صغيرة، وتحوَّلت خيبة الأملالشديدة إلى غضب وقنوط وشتائم وبدأوا يعلنون كراهيتهم للعائلة والوطن، ويثورون علىالأخلاق والمبادئ".


إن السريالية دعوة لمغامرات نفسية وفنية ومحاولاتلاكتشاف ظلمات النفس؛ فهم يعتقدون أنه لا يكفي أن يقتصر الإنسان على الواقع الذييدركه المنطق، وإنما يرون في النفس الإنسانية أغوار لا يفسرها المنطق أو القواعدالعقلية، وإذا كان العالم قد فهم العلوم وأقام الهندسة واكتشف قوانين الطبيعة،فماذا صنع بالنفس الإنسانية؟!
المدرسة الرمزية
يعد شكل ومضمون العمل الفني "لغة رمزية تنقل إلينا عياناً مباشراً وتحمل إلينا تعبيراً حياً وتحيطنا علماً بحقيقة ذاتية وجدانية"(3)، وبذلك تكمن وظيفة الرمزية في التعرف على المعاني العميقة لتلك الحياة الباطنة، "وللكشف عما وراء الظواهر الطبيعية"، كما أنها تعبير عن دينامية كامنة بالأشياء تؤلف بين الشكل والمحتوى في تكامل جمالي. لذلك تعد الرمزية إكتشاف لشكل موضوعي محدد يمثل مجالاً غامضاً فسيحاً من الذاتية، "بإظهار غير المرئي أو المعني عن طريق ما هو مرئي" وتمثل الرمزية عند برهبسون صورة مماثلة عن طريق الحدس، أما عند هيجل فهي تمثل "شئ خارجي مباشر، يخاطب حدسنا بصورة مباشرة" وبذلك تكون الرمزية تعبير عن النظام الأبدي وانسجام الكون كما أنها "المنهج الذي يعالج الموضوعات عن طريق صيغ شكلية جمالية لأشكال رمزية في تخطي لواقع الأشياء ومظهرها الخارجي للوصول إلي جوهر هذا الواقع، الذي يمكن إدراكه عن طريق الوجدان، كما يمكن إدراكه بواسطة الحواس التي تزيد معلوماتنا عن العالم المحيط بنا" والشكل في الرمزية يتخذ معاير عديدة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمحتوى فيظهر الشكل والمحتوى في وحدة واحدة كلاً منهما يؤكد الأخر، حيث نرى هذه الوحدة في "بعض الرموز المسيحية كالصليب والسمك والحمامة عناقيد العنب، فالصليب من أهم الرموز الاجتماعية التي عبر عنها الفنان في أعماله" كما نرى هذه الوحدة أيضاً في "المندالة رمز الكون عند الهندوس في التصوف الشرقي"


المدرسة الاتباعية


وتعرف باسم مدرسة البعث والإحياء الكلاسيكيه. ومن اهمروادها : البارودي,أحمد شوقي ، أحمد محرم ، محمد عبدالمطلب ، وحافظ ابراهيم ،وبشاره الخوري ، وشفيق جبري ، أحمد السقاف.


مع فروق فردية بين هؤلاء الشعراءتتوقف على ثقافتهم واستعدادهم ومدى حظهم من التجديد.


ومن ملامحها :


1 – تعدد المجالات ( السياسي – الاجتماعي – المجال الادبي الوجداني المتعدد والفرديكالرثاء والمدح )


2 – ظهور المسرحية الشعرية على يد احمد شوقي.


3 – لازال القديم والتقليد يغلبان على افكارها.


4 – نسق الافكار مرتب . وحملتكذلك سمات الاقناع الوجداني.


5 – ظهور شخصية الشعراء مع اختلاف في مدى ذلكبين شاعر وشاعر.


6 – تتميز الصور غالبا في الخيال الجزئي التفسيريالحسي.


7 – تعني في تعبيرها بالجزاله ومتانة السبك ، والصحه اللغوية مع شيءمن الموسيقى الظاهره المتمثله بالمحسنات دون تكلف.


8 - عدم اكتمال الوحدةالعضوية في هذه المدرسة فالبيت لايزال يمثل وحده مستقلة في القصيده.


9 – محافظتها التامة على وحدة الوزن والقافية.
°~¤«
°~¤«"§€Ñ!"»¤~°
غالية مميزة

غالية مميزة

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 7377

جْــنــسِےْ• : انثى

بَــــلـــَـدِے• :

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 17734
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 04/07/2009

الأوسمة عضوة متميزة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المذاهب الأدبية Empty رد: المذاهب الأدبية

مُساهمة من طرف gtu الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 17:46

جزاكم الله خيرا
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=8
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-...ge_id=4408
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-...ge_id=4399
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?page_id=27
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?page_id=25
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=18
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=17

gtu
عضو ذهبي

عضو ذهبي

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 1091

عًٍـمـًرٌٍيَے• : 42

جْــنــسِےْ• : انثى

بَــــلـــَـدِے• : الجزائر

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 1311
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 28/09/2016


http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المذاهب الأدبية Empty رد: المذاهب الأدبية

مُساهمة من طرف gtu الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 18:06

جزاكم الله خيرا
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=8
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-...ge_id=4408
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-...ge_id=4399
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?page_id=27
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?page_id=25
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=18
http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/?cat=17

gtu
عضو ذهبي

عضو ذهبي

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 1091

عًٍـمـًرٌٍيَے• : 42

جْــنــسِےْ• : انثى

بَــــلـــَـدِے• : الجزائر

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 1311
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 28/09/2016


http://virtuelcampus.univ-msila.dz/inst-gtu/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى