سطـــور ليســت للقــــراءة بـــل للتفكيـــر
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سطـــور ليســت للقــــراءة بـــل للتفكيـــر
سطـــور ليســت للقــــراءة بـــل للتفكيـــر
أحيانا
تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح
سطور ليسـت للقراءة فــقــط....
الإنســــان
بإيمان قلـــــبه و مبدأ يتمثل أمامـــــه
و كرامــــة يعيش بها و بغـــــير هـــــذا لا يكون
هــــــنالك إنسان...
أحيانا
تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح
سطور ليسـت للقراءة فــقــط....
الإنســــان
بإيمان قلـــــبه و مبدأ يتمثل أمامـــــه
و كرامــــة يعيش بها و بغـــــير هـــــذا لا يكون
هــــــنالك إنسان...
الصريــــح
عندما تكون الصريـــــح الوحيد بيــــــن
ألاف المنـــــافقين فأنـــــت صاحــب النغــــــمة
النشـــــاز بوســـــط الفرقــــــة الماسيـــــة...
عندما تكون الصريـــــح الوحيد بيــــــن
ألاف المنـــــافقين فأنـــــت صاحــب النغــــــمة
النشـــــاز بوســـــط الفرقــــــة الماسيـــــة...
الكــــــاتب
الكاتب كاللاعب فعنـــــدما يبتعد الكاتـــــب زمـــــناً عن القلـــــم
يكون كاللاعـــــب الذي لم يمـــــارس اللعب منذ مــــــــدة....
فكلاهمــــــا فقد حساسيـــــة السيــــــطرة علـــــى القلـــم
والكــــرة ...
فكما تتـــــمرد الكرة على اللاعــــــــب
تتمــــــرد الحــــــروف و المعـــــــاني على الكاتـــــب
و يعــــــجز لفتــــــرة عن تطويعهــــــا حسب ما يريـــد
و لن يفهـــــــم هذا إلا مـــــــن جرب اللعبتيــــــــن
الكــــــــــرة و الكلمـــــــــــة...
الــــــعز
العز فــــي الــــعزلة عندمـــــا يكون باليـــــد
قلــــم و بالرأس فكــــرة...
إحـســــاس
قد تجــــد دائما من يقتــــــسم مـــــعك الأفــــــراح
و لكنـك غالبـــا لا تجــد من يقتـــسم معك الأحـــــــزان...
نـشــــــاط
عنــــــدما يمر بـــــك يوم لـــــــم تقـــــــم فيه بــــــأي
عمل ذو قيمـــــة فان اسمــــــك قد شطــــــب مؤقتـــــا
من قائمـــــــة الأحيـــــــاء...
الصـــــــداقـة
لا تعنـــي الوفـــاء لكن الوفـــاء هو عنـــوان الصداقة الحقيقيــة...
الأمـــــل
شمعــــــة فـــــي ليل اليــــــأس لا تضئ إلا للمتفـــــــائل...
المتشـــــــائــم
شــــــخص فــــــــقد دليلــــــه في دروب الأمـــــــل...
مــكــان الإقــامــة
في عنــــــوان الحياة نبحــــــث عن قارة الحــــب
و مملكة الســـــلام و مـــــــــدينة الأمـــــــــــــانة
و بنـــــاية الإخلاص شقــة أناس عندهــــم أحساس...
الكاتب كاللاعب فعنـــــدما يبتعد الكاتـــــب زمـــــناً عن القلـــــم
يكون كاللاعـــــب الذي لم يمـــــارس اللعب منذ مــــــــدة....
فكلاهمــــــا فقد حساسيـــــة السيــــــطرة علـــــى القلـــم
والكــــرة ...
فكما تتـــــمرد الكرة على اللاعــــــــب
تتمــــــرد الحــــــروف و المعـــــــاني على الكاتـــــب
و يعــــــجز لفتــــــرة عن تطويعهــــــا حسب ما يريـــد
و لن يفهـــــــم هذا إلا مـــــــن جرب اللعبتيــــــــن
الكــــــــــرة و الكلمـــــــــــة...
الــــــعز
العز فــــي الــــعزلة عندمـــــا يكون باليـــــد
قلــــم و بالرأس فكــــرة...
إحـســــاس
قد تجــــد دائما من يقتــــــسم مـــــعك الأفــــــراح
و لكنـك غالبـــا لا تجــد من يقتـــسم معك الأحـــــــزان...
نـشــــــاط
عنــــــدما يمر بـــــك يوم لـــــــم تقـــــــم فيه بــــــأي
عمل ذو قيمـــــة فان اسمــــــك قد شطــــــب مؤقتـــــا
من قائمـــــــة الأحيـــــــاء...
الصـــــــداقـة
لا تعنـــي الوفـــاء لكن الوفـــاء هو عنـــوان الصداقة الحقيقيــة...
الأمـــــل
شمعــــــة فـــــي ليل اليــــــأس لا تضئ إلا للمتفـــــــائل...
المتشـــــــائــم
شــــــخص فــــــــقد دليلــــــه في دروب الأمـــــــل...
مــكــان الإقــامــة
في عنــــــوان الحياة نبحــــــث عن قارة الحــــب
و مملكة الســـــلام و مـــــــــدينة الأمـــــــــــــانة
و بنـــــاية الإخلاص شقــة أناس عندهــــم أحساس...
لـــفـــتـــة
إخفاء الجهـــــل أصعــــــب كثـــيراً من ادعـــــــاء المعـــرفة
كمــــــا بالإمكان إخفاء الذكـــــــاء
و لكــــــن مـــــن المستحيـــــــل إخفاء الغبــــــاء
قالوا ....
القليــل مــن التفكــير , يغنيـنا عن العنـــــــاء الكثـــــير...
المــنــتـــديات
صرح شامخ وبيت كبير جمع بين الكثير والكثير من الأحباب
والأصدقاء وأنار لهم طريقاً جديداً في حياتهم
صرح نلتقي به كل يوم كي تزداد معرفتنا ونفيد غيرنا
صرح نلتقي أحباب ونتحاور أخوة ونفترق بعين اللقاء مجدداً
صرح أعطانا الكثير فهل نبخل عليه ولو بالقليل....
تــــــــذكروا أنها سطــــــــور ليســــــــت للقراءة
بـــل للتـفكيــــر
°~¤«"§€Ñ!"»¤~°- غالية مميزة
- عدد مشآرڪآتي: : 7377
جْــنــسِےْ• :
بَــــلـــَـدِے• :
نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 17734
تاريخ التسجيل : 04/07/2009
رد: سطـــور ليســت للقــــراءة بـــل للتفكيـــر
الصـــــــداقـة
لا تعنـــي الوفـــاء لكن الوفـــاء هو عنـــوان الصداقة الحقيقيــة...
بعد الادن و السماح اود ان اضيف كلمة
ساءلت يوماا ما الصديق
فااجبونى...
الصديق الصالح هو العبد الصالح ، المطيع لربه ، الملتزم بأوامر دينه ، الحريص على مرضاة الله ، المسارع
بالإيمان إلى كل خير ، المنصرف بالتقوى عن كل شر ، المحب للسنة وأهلها ، الموالي في الله ، المعادي في الله ، المبغض
للعصيان وأهله ، التقي النقي ، البر الخفي ، الذي لا غل في قلبه ولا حسد .
الصديق الصالح هو الذي يذكرك بربك متى غفلت عن ذكره ، ويعينك ويشاركك : إذا كنت في ذكر لربك .
قال النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا )
- وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ . متفق عليه .
قال النووي رحمه الله :
" صَرِيح فِي تَعْظِيم حُقُوق الْمُسْلِمِينَ بَعْضهمْ عَلَى بَعْض , وَحَثّهمْ عَلَى التَّرَاحُم
وَالْمُلَاطَفَة وَالتَّعَاضُد فِي غَيْر إِثْم وَلَا مَكْرُوه "
الصديق الصالح هو الذي لا يطلب عثرات إخوانه ولا يتتبعهم ، وإنما يطلب ما يقيلهم .
قال ابن مازن : " المؤمن يطلب معاذير إخوانه ، والمنافق يطلب عثراتهم " .
وقال الفضيل بن عياض : " الفتوة الصفح عن عثرات الإخوان "
"آداب العشرة" (ص 1-3)
الصديق الصالح من سلم المسلمون من لسانه ويده ، كما قال النبي صلى الله عليه
وسلم في وصف المسلم .
وقد قال أبو الفيض بن إبراهيم المصري : " عليك بصحبة من تسلم منه في ظاهرك ، وتعينك
رؤيته على الخير ، ويذكرك مولاك " .
"آداب العشرة" (ص 3)
ومنها أن يحمدهم بحسن الثناء عليهم ، وإن لم يساعدهم باليد .
وقد روى أحمد (12709) وأبو داود (4812) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَتْ الْمُهَاجِرُونَ :
يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا رَأَيْنَا مِثْلَ قَوْمٍ قَدِمْنَا عَلَيْهِمْ أَحْسَنَ بَذْلًا مِنْ كَثِيرٍ وَلَا أَحْسَنَ مُوَاسَاةً
فِي قَلِيلٍ ، قَدْ كَفَوْنَا الْمَئُونَةَ وَأَشْرَكُونَا فِي الْمَهْنَإِ ، فَقَدْ خَشِينَا أَنْ يَذْهَبُوا بِالْأَجْرِ كُلِّهِ .
فقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(كَلَّا ؛ مَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِمْ بِهِ ، وَدَعَوْتُمْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ )
صححه الألباني في "صحيح أبي داود" .
ومن صفاته بشاشة الوجه ، ولطف اللسان ، وسعة القلب ، وبسط اليد ، وكظم الغيظ ، وترك
الكبر ، وملازمة الحرمة ، وإظهار الفرح بما رزق من عشرتهم وأخوتهم .
ومنها : سلامة القلب وإسداء النصحية لإخوانه ، وقبولها منهم .
ومنها : موافقة إخوانه وعدم مخالفتهم في المعروف ، وحبس النفس على ملامتهم .
قال أبو زائدة :
" كتب الأحنف إلى صديق له : أما بعد ، فإذا قدم أخ لك موافق ، فليكن منك بمنزلة السمع
والبصر ؛ فإن الأخ الموافق أفضل من الولد المخالف . ألم تسمع قول الله عز وجل لنوح عليه السلام في ابنه
: ( إِنَهُ لَيسَ مِن أَهلِكَ إِنَهُ عَمَلٌ غَيرَ صَالِحٍ ) " .
"آداب العشرة" (ص 7) .
ومنها : حب التزاور والتلاقي والتباذل ، والبشاشة عند اللقاء ، والمصافحة بود وإخاء .
وقد روى مسلم (2567) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ
أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ . قَالَ هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ لَا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ
عَزَّ وَجَلَّ . قَالَ فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ ) .
وروى أحمد (21525) عن مُعَاذ بْن جَبَلٍ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
( قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ ) .
صححه الألباني في "صحيح الترغيب" .
وقد كان يقال :
" لا تصحب إلا من إن صحبته زانك ، وإن حملت مؤونة أعانك ، وإن رأى منك ثلمة سدها ، وإن رأى منك حسنة عدها ، وإن سألته أعطاك ، وإن تعففت عنه ابتداك ، وإن عاتبك لم يحرمك ، وإن تباعدت عنه لم يرفضك " .
"تاريخ دمشق" (68/ 236) .
وقال أبو عبد الرحمن السلمي :
" الصحبة مع الإخوان بدوام البشر وبذل المعروف ونشر المحاسن وستر القبائح واستكثار قليل برهم
واستصغار ما منك إليهم وتعهدهم بالنفس والمال ومجانبة الحقد والحسد والبغى والأذى وما يكرهون
من جميع الوجوه ، وترك ما يعتذر منه " انتهى .
"آداب الصحبة" (ص 120)
ومنها : أن لا يحسد إخوانه على ما يرى عليهم من آثار نعم الله ، بل يفرح بذلك ويحمد الله على
ما يرى من النعمة عليهم كما يحمده على نفسه . قال الله تعالى :
( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النساء / 54]
ومنها : المعاشرة بالمعروف بصدق وإخلاص .
قال أبو صالح :
" المؤمن يعاشرك بالمعروف ويدلك على صلاح دينك ودنياك ، والمنافق يعاشرك
بالممادحة ، ويدلك على ما تشتهيه ، والمعصوم من فرق بين الحالين " .
"آداب الصحبة" (ص 55)
ومنها : القيام بأعذار الإخوان والأصحاب والذب عنهم والانتصار لهم .
ومنها : أن يشارك إخوانه في المكروه كما يشاركهم في المحبوب ، لا يتلون عليهم في الحالين جميعا .
ومنها : أن لا يمن بمعروفه على من يحسن إليه ويستصغره ، ويعظم عنده معروف إخوانه ويستكثره .
ومنها : أن يجتهد في ستر عورة إخوانه وإظهار مناقبهم وكتمان قبائحهم .
ومنها : التودد إلى إخوانه باصطناع المعروف إليهم ، والصفح عما بدر منهم ، والتماس الأعذار لهم .
وعن محمد بن المنكدر قال : " لم يبق من لذة الدنيا إلا قضاء حوائج الإخوان " .
"تاريخ دمشق" (56/ 53)
وبالجملة :
فالصديق الصالح هو الخليل المعين على كل خير ، ذو الخلق الحسن ، الآمر بالمعروف ، الناهي عن المنكر ، المحافظ على حق الصحبة في الغيب والشهادة ، مراعيها حق رعايتها بالقول والفعل ، والذي لا يفعل ذلك إلا لله ، يرجو به عقبى الله .
موقع الإسلام سؤال وجواب
نسأل الله لنا ولكم الصحبة الصالحة ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى