Hamza_artist
موضوع للنقاش 13401713


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Hamza_artist
موضوع للنقاش 13401713
Hamza_artist
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موضوع للنقاش

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

موضوع للنقاش Empty موضوع للنقاش

مُساهمة من طرف Maitre Abdou الأربعاء 5 مارس 2014 - 4:01

الكل يعلم أن الناس أشكال و ألوان و أنهم على أشكال و نفسيات متعددة فمنهم الهادئ و منهم العصبي و منهم الحنون و منهم القاسي ....


اليوم أردت أن أتكلم على الرجل السادي أي الرجل الذي يحب السيطرة النفسية على المرأة و لا يصل إلى نشوته الجنسية إلا من خلال ممارسة السيطرة و ايقاع الألم عليها فمارأيكم بذلك؟ و ما رأيكم بالسادية و المازوشية؟ و ما نسبة انتشارها؟

Maitre Abdou
المدير العام


عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 1

عًٍـمـًرٌٍيَے• : 34

جْــنــسِےْ• : ذكر

بَــــلـــَـدِے• : الجزائر

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 05/03/2014


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

موضوع للنقاش Empty رد: موضوع للنقاش

مُساهمة من طرف bertelin السبت 15 مارس 2014 - 19:11

Shocked 
في هذا الفصل القاعدة الأساسية التي ستبني عليها فيما بعد … حيث تقول “ لا تعطي كل محتويات مخزن الحلوى في الحال , ولكن اعطه قطعة واحدة فقط مرة بعد الأخرى ” .
ثم تقول “ إذا تم إلزام الرجل الانتظار قبل أن ينام مع امرأة سيراها أكثر جمالا كما انه سيستغل هذا الوقت في اكتشاف قيمتها ” .. وتضيف “ فحينها سيرى أنها امرأة متحفظة , ليس بالمعنى الحرفي للكلمة , ولكن في رؤية الرجل يعني هذا أنه لا يمكن لرجال آخرين أن يحصلوا عليها , في الحقيقة هو شخصيا لن يدرك أنه سيستطيع أن يحصل عليها , ولهذا فلن يحصل على رفاهية أن يعتبرها مجرد رفيقة يقضي معها وقتا جيدا” …
ثم تفرق في العديد من فقرات الكتاب بين رؤية الرجل لممسحة الأحذية وفتاة أحلامه , وتقارن بين ردود فعل كلا منهما في مواقف
متعددة على حسب فصول الكتاب , وفي هذا الفصل تكتب عن ممسحة الأحذية “ أنها امراة تدفع نفسها للنوم مع الرجل في أول لقائاتها به للأسباب الخاظئة” وتضيف “إذا مارست الجنس مع الرجل لمجرد شعورها أنها ملزمة بذلك خوفا من خسارته … سرعان ما سيشعر الرجل بذلك فيبدأ في عدم احترامها“.
وتؤكد في أكثر من فقرة وتعيد مرارا وتكرارا نصح المرأة بتأخير تطوير العلاقة العاطفية إلى مرحلة ممارسة الجنس , بل وتمنعها من مجرد التفوه بأي شيء له علاقة بالجنس في الأيام الأولى , وأن تمنع أي مقدمات للجنس طوال فترة التعارف , فالمرأة لا تحب بأي حال من الأحوال أن تعلم انها على علاقة برجل متزوج , أو له علاقات مريبة سابقة أو عادات جنسية غريبة أو حتى قصة حب قديمة لا يستطيع نسيانها بعد أن تكون انتقلت لمرحلة ممارسة الجنس .. فالأفضل أن لا تعطيه هذا الحق من قبل أن تتعرف عليه معرفة تامة ويحصل على ثقتها قبل كل شيء.
وتبرر ذلك التأخير أن “ حب التملك من طبع الرجل , فهو يحب أن يعلم أن الرجال الآخرين لا يستطيعون الحصول على ما يحاول هو الحصول عليه ” و أن “ الرجل يحب استكشاف مناطق لم يصل إليها الكثير من الرجال من قبله” .
وفي هذا الفصل ومن ضمن القصص التي تنقلها في الكتاب لتستشهد بها في تأكيد ما وصلت إليه من استنتاجات تحكي عن قصة صديقتها  الصيدلانية بريتني  فتقول “ إنها أمرأة جميله , ولكنها دوما ما تنام مع الرجل بعد أول أو ثاني لقاء .. مؤخرا نامت مع شاب أُعجبت به كثيرا, ولكن بعد أن مارس معها الجنس مباشرة نظر إليها وقال “هل تفعلين ذلك مع كل الرجال؟ ” … وحسب تفسيرها لمثل هذا الشعور الذي يصيب الرجال في مثل هذه المواقف انه “ إذا عاشرت امرأة رجلا مباشرة بعد معرفته بها سيقول لنفسه في البداية – هي لا تستطيع ان تقاومني – ولكن ما أن يبدأ في حك رأسه سيتساءل … كم من الرجال الآخرين لم تستطع أن تُقاوِم ؟ “.
“ قبل ممارسة الجنس لا يستطيع الرجل أن يفكر بوضوح والمرأة تفكر بصفاء تام , وبعد ممارسة الجنس يحدث العكس
وبناء على هذه القاعدة التي ركزت عليها الكاتبة يجب أن تعلم المرأة أن الرجل يسعى إلى الجنس قبل كل شيء , فإن حصل عليه فقد حصل على هدفه ومبتغاه, وحينها تكون المرأة لا تزال في بداية طريقها إلى هدفها .. ولكنه سرعان ما يذهب بعيدا , ويحدث العكس تماما في حالة تأخير الجنس , فحينها سيجد الرجل فرصة أكبر في التعرف على شريكته . وتؤكد هذه الفكرة بقاعدة جديده تقول فيها  ” كل الرجال يريدون ممارسة الجنس في البداية ثم يفكر الرجل فيهم من بعد ذلك إذا كنتي ستصبحين صديقته الحميمة أم لا , ولكن عندما لا تمنحينه ما يريده مباشرة فستصبحين صديقته الحميمة من دون أن يدرك هو ذلك” .
وترد على تساؤل المرأة التي تخاف من فقدان الرجل التي وقعت في حبه إذا لم تمارس معه الجنس عندما يطلب , أن الرجال ينقسمون إلى نوعين رئيسين في هذا المسألة … رجل يبحث عن امرأة ليقضي معها بقية عمره , ورجل يتبع قاعدة ” الثلاث لقاءات ” , فالأول لن يضيره أن يمتنع عن الجنس إذا ما وجد المرأة المناسبة , وأما الثاني فإنه يرى أن المرأة التي ترفض النوم معه بعد اللقاء الثالث لا تستحق بذل المزيد من المجهود من أجلها وسيذهب إلى أول امرأة ترضي غروره وتتعرى أمامه , وترى الكاتبة أن هذا النوع من فئة ” Hit & Run “ وبالتالي تقول أن مثل هذا النوع كان ليتركها في كل الاحوال وإن حققت له مراده , وبالتالي لم يكن يستحق اهتمامها منذ البداية.
ومن الأمور التي لم تتوقف عن إعادة ذكرها أن الرجل يحب المرأة التي تتصرف على طبيعتها ولا تبالغ في إظهار مشاعرها سواء في تصرفاتها أو ملابسها , فعلى حسب رأي أحد الرجال الذين استضافتهم ان الرجل يرى المرأة مثيرة لأنها مثيرة وفقط , وليس لأنها ترتدي ملابس مثيرة أو تضع عطرا مثيرا … بل وتنصح الكاتبة النساء أن يلتزمن بملابس متحفظة نوعا ما في اللقاءات الأولى وأن لا تبالغ في تعرية جسدها , فالرجل لا يحب أن يبذل مجهودا في الحصول على ما حصل عليه مسبقا بالمجان وأنه كلما سترت جسدها أكثر زاد هذا من فضول الرجل, مما سينعكس فيما بعد في علاقتهما حيث سيرى أن ما وصل إليه لم يكن بالأمر الهين والذي سيجعله مُثارا في كل مرة يكشف فيها جسدها , وتؤكد أن المرأة لا يجب أن تثق في المجلات الدعائية التي تنشر دراسات على أن الرجل يحب طرازا معينا في الملبس او لونا مخصصا لللشفاه وفي الصفحة التالية تجد دعاية كبيرة عن نوع من أدوات المكياج تحوى نفس هذا اللون أو نفس طراز الملابس.
وكذلك لا تتوانى الكاتبة من التحذير من أن الرجل يفر من المرأة التي تبالغ في إظهار حبها لدرجة استجابتها لطلباته التي تتنافى مع مبادئها الشخصية , حتى أن بعض الرجال يضع ذلك كإختبار للمرأة , فإن تنازلت عن مبادئها في سبيل تحقيق طلبه .. كانت النهاية.
وتؤكد أن المرأة التي تقع في علاقة غير مستقرة يكون فيها الجنس أمرا أساسيا لا تجد متعتها في الجنس , لأنها دوما ما تتنازل عن رغباتها في سبيل إشباع رغبة شريكها خوفا من أن يتركها ويسعى لرغباته مع إمرأة غيرها , على عكس العلاقات المستقرة حيث تثق المرأة في رجلها فلا تمتنع عن إظهار رغباتها وطلب اشباعها , بل وتضيف أن الرجل في العلاقات المستقرة لطالما يسعى لارضاء شريكته وانه يجد في ذلك نشوته … على عكس المرأة التي تتظاهر بالرضا فحينها يشعر بفشله وتضيع متعته.
وعلى الرغم من ان مثل هذه النصائح تُعتبر من ” المدرسة القديمة ” ومتحفظة بعض الشيء على حسب رؤية البعض , ولكن الكاتبة لم تتناسى الإشارة لهذا الأمر وتبرر ذلك أن الواقع المجتمعي خاصة الجانب الذكوري منه يتطلب مثل هذه القواعد لتحتفظ المرأة باحترامها لذاتها أمام نفسها وأمام الرجل , وحينما تلتزم بمثل هذه القواعد فقط ستتحول من مجرد ” ممسحة أحذية ” إلى ” فتاة أحلام ” وتؤكد أن أمورا مثل المساواة التامة بين الرجل والمرأة أو الحرية المطلقة هي أمور لا تصلح في هذا العالم , فالمرأة من طبيعتها أن تحمل وتلد وتُرضع وتحافظ على شكل جسدها بل وتمشى على الأرض مرتدية الكعب العالي – على حسب وصفها – وأن مثل هذه الأمور تتطلب في المقابل التزام الرجل بتوفير متطلباتها الأساسية , وأن الرجل لا يحب أن يرى في امرأته شبيها بأحد أصدقائه الذكور.
هذا هو ما وصلت إليه Sherry Argov
في بحثها عن أسرار العلاقة بين الرجل والمرأة فيما يخص الجنس وهذا ليس رأيها الشخصي , ولكنه ما وصلت إليه بعد محاورة العديد من الرجال والنساء كان لهم نفس ردود الفعل ونفس الآراء , وبعد انتهاء مشوارها وجدت انه يجب أن تضع قواعد أساسية ترسم فيها حدود علاقة الرجل بالمرأة في المراحل المختلفة , وأن عدم التزام المرأة بمثل هذه القواعد سيجعلها مجرد “ممسحة أحذية” في نظر نفسها قبل نظر الرجل , وأن الالتزام بها سيحولها إلى فتاة أحلام يركض الرجل ورائها في سبيل تحقيق رضاها  .. ووجدت هذه القواعد قبولا واسعا من المرأة هنا وهناك.
عندما قرأت هذه الفصل من الكتاب كان أول ما بدر إلى ذهني أولئك الرجال والنساء ممن يريدون ان يبدأوا هذه التجربة في مجتعاتنا من الصفر مثلما بدأها الغرب من دون النظر إلى ما وصلت إليه هذه المجتمعات واكتشتفته بعد مرور سنوات طوال على بدأ هذه التجربة في مجتمعاتهم من أمثال ذلك الناشط الذي كتب مقالا كاملا عن حق المرأة المصرية في أن تثور على هذا المجتمع المعقد جنسيا لتحصل على حريتها الجنسية وأن تفعل ما تريد وقتما تحب طالما اقتنعت بما تفعل , وأنهى مقالته بطلب من السادة القراء ان لا يعلقوا على مقالته بـ “أترضاه لأختك” لأنه لا يجد حرجا في ذلك ويرضاه لأخته إذا هي أرادت لأنها حرة , وذاك الناشط الذي شبه تفاصيل الزواج بأنها عملية شراء للمرأة يبيع فيها الأب حق ممارسة الجنس مع ابنته للعريس  … ثم تساءلت ماذا سيكون ردهم بعد قراءة مثل هذا الكتاب … فالحمد لله الذي حلل النكاح وحرم السفاح.
في عرض سريع سأربط ما قالته الكاتبة بالاسلام الذي أًنزل منذ 1433 عام لمن لم يستنبطها بعد :
اسلوب عرض الزواج من الرجل على المرأة حيث يسرع أهلها عل السؤال عنه للتعرف على أوضاعه بوضوح..
 تشريع الخطوبة وهي المرحلة التي يتعارف فيها الرجل والمرأة في وجود الأهل مما يمنع أي مقدمات جنسية .
 تشريع المهر الذي تطلبه المرأة ويكون من حقها واشتراط توفير المسكن المناسب لها وسعي الرجل لتحقيق طلباتها في سبيل كسب رضاها.
 تشريع الحجاب.
 تحريم الزنا عامة وتحريم ممارسة الجنس قبل الزواج الرسمي وتحقيق كل الشروط السابقة خاصة.
 تحريم زواج المرأة من أكثر من رجل.
 سبحانه هو خلق الخلق , وهو الأعلم بخلقه … سبحان من أنزل الإسلام ليحول المرأة من ممسحة أحذية إلى فتاة أحلام.
ويجب أن لا نتناسى حصول هذا الكتاب على أفضل المبيعات في أمريكا ذات الفكر المنفتح وبلد الحريات , صاحبة نسبة أمية = صفر ورجال ليسوا مكبوتين جنسيا .. كما انه وصل لأفضل المبيعات كذلك في بعض الدول ومنها مصر .
هذا جزء بسيط وجب عرضه من الكتاب الذي يحوي نصائحا متعددة للمرأة في مشوارها مع الرجل بدءا من اللقاء الأول وحتى ما بعد الزواج ولا يجب أن يتم تقليص الكتاب في هذا الجزء فقط ونسيان باقي الفصول التي تحوي نصائحا هامة تارة وأمورا تؤكد تماما أن النساء كيدهن عظيم تارة أخرى .. فمثلا تجد فصلا كاملا مليئا بالخدع التي تُمكِن المرأة من التحكم في زوجها وايهامه أنه هو المتحكم في كل شيء في ذات الوقت …
bertelin
bertelin
المدير العام
المدير العام

عدد مشآرڪآتي: عدد مشآرڪآتي: : 2396

جْــنــسِےْ• : ذكر

بَــــلـــَـدِے• : algeria
alger

نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 4909
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/07/2009

الأوسمة وسام كبار الشخصيات

http://www.forum-setif.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى